منتدي الحصريات
محمد(ص)عبد الله مليارات السنين 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا محمد(ص)عبد الله مليارات السنين 829894
ادارة المنتدي محمد(ص)عبد الله مليارات السنين 103798
منتدي الحصريات
محمد(ص)عبد الله مليارات السنين 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا محمد(ص)عبد الله مليارات السنين 829894
ادارة المنتدي محمد(ص)عبد الله مليارات السنين 103798
منتدي الحصريات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


Home Of Exclusives
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 محمد(ص)عبد الله مليارات السنين

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
على الماغي
عضو جديد



ذكر
الدلو الثور
عدد المساهمات : 5
العمر : 50
تاريخ التسجيل : 09/09/2009
النقاط : 5349
نقاط التقييم : 0

محمد(ص)عبد الله مليارات السنين Empty
مُساهمةموضوع: محمد(ص)عبد الله مليارات السنين   محمد(ص)عبد الله مليارات السنين Icon_minitime1الخميس سبتمبر 10, 2009 3:10 pm

خلق
الله سبحانه البشر في الحياة العليا فرادى كالذر أو (الحب) متساوون ومتشابهون
تماما ، كصفحات الكراس الأبيض لم يخط فيها قلم ، ووضع في نفس كل واحد منا جميع
الأدوات اللازمة للاختيار من متعدد ، أي يستطيع الواحد منا أن يختار بين البدائل
بكل سهولة بجهاز نفسي سليم موجودة في كل واحد منا .


وصنع
الله لكل واحد منا مملكته الخاصة التي تزخر بجميع أنواع الملذات والخيرات والمتع ،
وسخر لكل واحد في مملكته كل ما يحتاج إليه ، بل سخر له كائنات عدة لخدمته .فأصبح جميع
البشر سواسية .


ثم
أرسل الله الملائكة لتنادي البشر لعبادة الله ، وترك الانشغال بالشهوات والتسليم
لذكر الله ، فأقبل النبي (ص) ليكون أول من أسلم من البشر جميعا ، وأخذ يعبد الله -
بالصورة والشكل الذين افترضهما الله على البشر حينئذ – مدة لا يستطيع أحد أن
يحصيها (مليارات مليارات السنين) حتى نال مكانته عند الله .


وخصص
الله سبحانه لهذه الحياة مكان عال في النور الإلهي .


وفي هذه المدة الحياتية العمرية الطويلة انشغل
جميع البشر بالملذات والشهوات بدرجات متفاوتة .


كان الأصلح والأقوم والأكثر عبادة وطاعة لله
فيهم ، الذين اختارهم الله فيما بعد لرسالته في الحياة الدنيا ، وهم الأنبياء
والمرسلين ، ثم الأولياء والصالحين والتابعين ، فالأمثل فالأمثل .


تكونت
صفات الأنفس البشرية من خلال كل اختيار ، فالذي يذكر الله مرة تتكون في نفسه خصلة
حسنة ، والذي يترك ذكر الله وينشغل بشهواته تتكون في نفسه خصلة سيئة ، ثم تتجمع
الخصال داخل النفس البشرية وتكون الصفات التي تميز إنسان عن الآخر . وهذه الصفات
ورث الإنسان صورها في الحياة الدنيا .


ازداد
عصيان العاصين من البشر وتفننوا في سبل الغفلة والعصيان ، وكثر لغطهم وتركهم
للعبادة والذكر وانشغالهم بالنعم التي لا يستطيع عقل أن يتخيلها ، فأخذ الله
سبحانه في عقاب هؤلاء ، ورحمتهم أيضا ، بسحب النعم منهم حتى يتثنى لهم التركيز في
عبادة الله وتعويض ما فات ، ولا يكون لهم حجة عند الحساب .


وفي
المقابل بارك الله للصالحين والعابدين في ممالكهم ونعمهم ، الأمر الذي جعل أنفس
العاصين الخبيثة بأعمالهم ، تحقد على الصالحين من البشر ، بل وبدأ العاصون في
الاعتداء على نعم الصالحين ، ولم ينفعهم هذا طويلا حيث لم يبارك الله لهم في أخذهم
، فأخذوا يعتدون على الصالحين ويقتلونهم حيث سولت لهم أنفسهم أن هذا هو الحل .


كان
هذا هو آخر ما وصلت له الحياة العليا ، وانتهت الحياة العليا كشيء لابد له من
انتهاء لأنها سنة الله في خلقه .


فمات
الجميع الموتة الأولى وجاء وقت الحساب ، ثم بعثنا الله للحساب ، وفي لحظة البحث
تكشفت كل الأمور أمامنا ورأى العاصي عصيانه ورأى الطائع عمله كنقطة في بحر ، وأخذت
الجميع أهوال القيامة في تصاعد مستمر ، رهبة وذعر ودهشة لملكوت الله ، وخوف وقلق
وندم على التفريط في جنب الله ، فتعالت الأصوات ، منهم من يصطرخ ، ومنهم من يبكي
وينتحب ، ومنهم من يزعق ويتفطر ، ومنهم من يسقط جلده من الحياء من الله ...


أخذنا
جميعا في البحث الشاق عن بصيص أمل للنجاة ، فلم نجد إلا خير خلق الله (محمد ) صلى
الله عليه وسلم ، حيث تجمع البشر جميعا يستشفعون عنده ، ويسجدوا بين يده باكين
نادمين ، فصعب عليهم طلب العفو ، لأن ميعاده قد فات ، فأخذوا يرجو ويطلبوا التمهيل والتأجيل .


فعفى
النبي عن حقه لديهم ، بل شفع لهم عند الله بأن يمهلهم للتوبة والاستغفار والعودة
إلى الله . فما كان من الله إلا أن قبل الشفاعة واستخلف الجميع في الحياة الدنيا لساعة
(حسابها عند الله)، وب (كن فيكون) انتقلنا من أهوال القيامة ومن بين يدي رسول الله
(محمد) صلى الله عليه وسلم إلى الحياة الدنيا ، بل نولد في هذه الدنيا وما زل بكاؤنا
الذي بدأناه بين يدي رسول الله لم ينقطع.


وكل
هذا قد أنسانا الله إياه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MEMO
المدير العام
المدير العام
MEMO


ذكر
السمك القط
عدد المساهمات : 3747
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 23/06/2008
النقاط : 6809
نقاط التقييم : 15

محمد(ص)عبد الله مليارات السنين Empty
مُساهمةموضوع: رد: محمد(ص)عبد الله مليارات السنين   محمد(ص)عبد الله مليارات السنين Icon_minitime1الخميس سبتمبر 10, 2009 5:03 pm

شكراً ليك أ / على على تعبك

ونا رأيي لن يختلف عن موضوعك السابق

فهذا تصور لا اكثر

ويفتقر للدلائل

****************

ياريت تقولنا مين مصدر الكلام ده او صاحب هذا التصور الحقيقى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مادو الاشقر
عضو جديد



ذكر
الثور القط
عدد المساهمات : 5
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 21/05/2011
النقاط : 4722
نقاط التقييم : 0

محمد(ص)عبد الله مليارات السنين Empty
مُساهمةموضوع: رد: محمد(ص)عبد الله مليارات السنين   محمد(ص)عبد الله مليارات السنين Icon_minitime1السبت مايو 21, 2011 4:12 pm

اعتقد ان هذا الكلام انما هوا ادغاث احلام ليس الا و لو اعملنا المنطق الذى كتبت به هذه الكلمات لوصلنا الى ان الرسول(ص) سوف يشفع لنا مرة اخرى فى الاخره ونعود من جديد الى دار الاعمال ( الدنيا) وهكذا وكنتيجه للفهم السابق يتضح ان كل انسان منا عاش عمره اكثر من مره يموت يشفع له يبعث الى الدنبا من جديد يخطاْ يموت يبعث يشفع لة يعود من جديد الى الدنيا هل هذا منطق !!!!!!!!!!!
ارجو من السادة الاعضاء عدم كتابة اى مقال عن اى شىء فى الحياه دون البحث و التمحيص واظهار الدلائل المؤيده لما يقول حتى ينتفع الناس بما نكتب ونكافاء علية والله الموفق
وتقبل منى وافر التحية وجليل الاحترام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محمد(ص)عبد الله مليارات السنين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القصة التي أبكت رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
» اجعل الكمبيوتر بتاعك يبدأ بذكر الله ( بسم الله الرحمن الرحيم ) وينتهي ( الحمد لله رب العالمين )
» ما اللذي ابكي رسول الله صلي الله عليه وسلم
» جدول استعدادا لرمضان فى رجب و الله هو المعين ان شاء الله
» الفرق بين كلمه ( إن شاء الله ) و ( إنشاء الله )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي الحصريات :: المنتديات العلمية :: المنتدى الفلسفى-
انتقل الى: